আল-আনফাল ফাউন্ডেশন

Rygvi LyZev

cÖ_g

 اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرْهُ وَنَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنْ شُرُوْرِ اَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّاٰتِ اَعْمَالِنَا مَنْ يَّهْدِ اللّٰهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَ مَنْ يُّضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ  ،  وَنَشْهَدُ اَنْ لَّا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ ،  وَنَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا وَ مَوْلَانَا مَحُمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَبَارَكَ وَسَلَّمَ ،   فَقَدْ  قَالَ اللّٰهُ تَعٰلٰى فِـىْ كَلَامِهِ الْمَجِيْدِ وَالْفُرْقَانِ الْحَمِيْدِ  ،  أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ  ،   بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

  يَۤا أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوْتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُّسْلِمُوْنَ  ،  يَۤا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوْا رَبَّكُمُ الَّذِيْ خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَّاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيْرًا وَّنِسَآءً ۚ وَاتَّقُوا اللّٰهَ الَّذِيْ تَسَٓاءَلُوْنَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْبًا ،              يَۤا أَيُّهَا الَّذِينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَقُوْلُوْا قَوْلًا سَدِيْدًا ،  يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوْبَكُمْ وَمَنْ يُّطِعِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا  ، اَمَّا بَعْدُ 00000000000فَاِنَّ اَصْدَقَ اَلْحَدِيْثِ كِتَابُ اللّٰهِ وَ خَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَشَرَّ الْاُمُوْرِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلَّ مُحْدَثَةٍۢ بِدْعَةٌ وَ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وَ كُلَّ ضَلَالَةٍ فِى النَّارِ ،  اَيُّهَاالْاَحْبَابَ الْكِرَامِ اَنَا اُوْصِيْكُمْ وَ نَفْسِىْ  بِتَقْوَى اللّٰهِ عَزَّ وَ جَلَّ   فِىْ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ0000

(evsjv Av‡jvPbv)

اَقُوْلُ قَوْلِـىْ هَذَا وَاَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ لِيْ وَلَكُمْ فَاسْتَغْفِرُوْهُ اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمِ  0

wØZxq

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرْهُ وَنُؤْمِنُ بِهِ وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ وَاُصَلِّـى وَاُسَلِّمُ عَلٰى نَبِيِّنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللّٰهِ وَرَسُوْلِهِ اَمَّا بَعْدُ  0 فَأَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ  ،   بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ 0

 إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَۤا أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْماً  (الأحزاب:56)        اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَصَلِّ عَلَى الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ  وَالْمُسْلِمَاتِ وَعَلٰى اٰلِهِ  وَاَصْحَابِهِ وَأًزْوَاجِهِ  وَذُرِّيَّاتِهِ  وَبَارَكَ  وَسَلَّمَ  قَالَ النَّبِىُّ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اَرْحَمُ أُمَّتِيْ بِأُمَّتِيْ أَبُوْبَكْرٍ  الصِّدِّيْق رَضِيَ ا للّٰهُ عَنْهُ وَأَشَدُّهُمْ فِيْ اَمْرِ اللّٰهِ عُمَرُ  رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ وَاَصْدَقُهُمْ حَيَاءً عُثْمَانُ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ  وَاَقْضَاهُمْ عَلِيٌّ كَرَّمَ اللّٰهُ وَجْهَهُ، وَفَاطِمَةُ سَيِّدَةُ نِسَآءِ اَ هْلِ الْجَنَّةِ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ وَحَمْزَةُ اَسَدُاللّٰهِ وَأَسَدُ رَسُوْلِهِ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْعَبَّاسِ وَوَلَدِهِ مَغْفِرَةً  ظَاهِرَةً وَّبَاطِنَةً لَاتُغَادِرُ ذَنْۢبَا، اَللَّهُمَّ ارْحَمْ تَمَامِ الْعَشَرَةِ الْمُبَشِّرَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَمَنْ تَابَعَهُمْ أَجْمَعِيْن وَعَلَى الْمُشَرَّفِيْنَ بِالْاِسْلَامِ رِضْوَانُ اللّٰهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْن  ، اَللَّهُمَّ اهْدِ  أَئِمَّةَ الْمُسْلِمِيْنَ اِلٰى سُنَّةِ الرَّسُوْلِ وَالْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ. اَللَّهُمَّ لَاتَدَعْ لَنَا ذَنْۢبًا إِلَّاغَفَرْتَهُ، وَلَاهَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ. وَلَادَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَةُ. وَلَامَرِيْضًا إِلَّاشَفَيْتَهُ . وَلَامَيِّتًا إِلَّارَحِمْتَهُ وَلَاضَالًّا إلَّاهَدَيْتَةُ . اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ  إِنَّكَ مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ   اَللَّهُمَّ انْصُرْ مَنْ نَصَرَ دِيْنَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجَعَلْنَا مِنْهُمْ، اَللَّهُمَّ انْصُرِ الْمُسْلِمِيْنَ فِـىْ بِلَادِنَا بَنْغْلَادِيْشْ وَالْبُوسْنَةِ وَالْهِرْسِكْ، اَلَّهُمَّ انْصُرِ الْمُسْلِمِيْنَ فِـىْ الشِّيْشَانِ وَالْهِنْدِ وَالْكَشْمِيْرِ وَ فِيْ فِلِسْطِيْنِ وَ فِيْ كُلِّ بِلَادِ الْمُسْلِمِيْنَ  اَللَّهُمَّ خْذُلْ مَنْ خَذَلَ دِيْنِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَاتَجَعَلْنَا مِنْهُمْ، عِبَادَ اللّٰهِ رَحِمَكُمُ اللّٰهُ، اُذْكُرُوااللّٰهَ يَذْكُرْكُمْ وَادْعُوْهُ يَسْتَجِبْ لَكُمْ وَلَذِكْرُ اللّٰهِ تَعَالٰى اَعْلٰى وَاَعَزُّ  وَاَجَلُّ وَاَتَمُّ وَاَهَمُّ وَأَكْبَرُ وَأَقِمِ الصَّلَاة   0

 

X